Loading
اختفت معظم قصور السينما الكلاسيكية في وسط مدينة ريسيفي من القرن العشرين. أصبحت منطقة المدينة هذه الآن موقعًا أثريًا من نوع ما يكشف عن جوانب الحياة المفقودة في المجتمع. وهذا مجرد جزء من القصة.